Minggu, September 10, 2017

Bersuara dlm baca al quran dlm salat Zuhur

Ini artikel yg sy sampaikan di Grup WA muntada ahli hadis al mutakhossisin ( Grup spesialis dr kalangan ahli hadis Internasional  dari ahli hadis Saudia , Emirat, Kuwait , Mesir , Maroko Sudan , Yaman dll . ..

أقدم لحضراتكم أيها المشايخ الكرام والدكاتر النبلاء هذا الموضوع الحواري العلمي الواقعي العملي الحديثي والقرآني  راجيا من حضراتكم  الحوار الهادف المنتج النافع فى مستقبلنا دنيا وأخرى لا ضرر فيه مريدا لإظهار الحقيقة وتدمير البواطل المتفشية
آمل الحوار المنطقي بالأدلة الدامغة لا عاطفة فيه ولا تقليد أعمى لإمام مشهور أو مجهول و لا سلطوي من طرف واحد . أنتقي من اللغات السهلة ليفهم الجميع من غير سوء الفهم
موضوعنا ياسادتي الكرام " لا صلاة سرية فى الدين بل جهرية فقط " أقول :  
لم تكن هناك صلاة إلا الجهرية
قالوا : إن الصلاة قسمان جهرية وسرية
قلت : هذه القسمة إفك مفترى و من يأمرك بالإسرار فى الصلاة
قالوا : ما وجدنا عليه آبائنا
قلت : مثل هذا ليس جواب المسلم الملتزم والمتمسك بالدليل و مثل هذا جواب الكافرين فى رد الحق وعدم قبوله أتذكر قوله تعالى :
وَكَذَٰلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَىٰ أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَىٰ آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ  زخرف 23
قالوا : دروسي من الصغر كذالك
قلت : مثل هذا ايضا ليس بإجابة العالم بل جاهل من عوام الناس ولا بد من دليل أو  اسوة من الرسول فى الصلاة السرية ولم أجد حتى اليوم وقد صليت أنا وجماعتي الظهر والعصر بقراءة جهرية منذ اثنتي عشرة سنة فى مسجدي وأكثر من سبعة مساجد تابعة لى  فى بلادي
قالوا :
حتى فى المسجد الحرام يصلى المسلمون بالإسرار يعنى بالقراءة السرية فى الظهر والعصر
قلت : ومن يأمرهم بالإسرار فيهما ؟ أين دليلهم وصلاة الناس فى المسجد الحرام ليست حجة بل الحجة صلاة الرسول فى حديث له :
صحيح مسلم (1/ 337)
-        (459) وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي الظُّهْرِ بِاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى، وَفِي الْعَصْرِ نَحْوَ ذَلِكَ. وَفِي الصُّبْحِ أَطْوَلَ مِنْ ذَلِكَ
كيف يعرف الصحابة قراءة الرسول والليل إذا يغشى فى الظهر  إذا كانت قراءته سرية أو فى القلب فقط أو المخافتة ،
وإذا كانت قراءة الرسول مثل الإمام اليوم الذي يقرأ قراءة سرية فى الظهر والعصر ما كان الصحابة يعرفون قراءته ولا يدرون  أن الرسول يقرأ سورة الليل كما لا تعرفون ماذا قرأ الإمام اليوم من السورة أو الآية  وهل يقرأ الإمام فى القيام الآية أو الذكر المهم  المأموم لا يسمع ولا يدري
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى الله عليه وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ مِنْ صَلَاةِ الظُّهْرِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَسُورَتَيْنِ يُطَوِّلُ فِي الْأُولَى وَيُقَصِّرُ فِي الثَّانِيَةِ وَيُسْمِعُ الْآيَةَ أَحْيَانًا وَكَانَ يَقْرَأُ فِي الْعَصْرِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَسُورَتَيْنِ وَكَانَ يُطَوِّلُ فِي الْأُولَى وَكَانَ يُطَوِّلُ فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى مِنْ صَلَاةِ الصُّبْحِ وَيُقَصِّرُ فِي الثَّانِيَةِ
  قلت : وفى رواية البخاري فى الصحيح الأخري بدون لفظ " أحيانا " كما يلي :
وَيُسْمِعُنَا الْآيَةَ وَيُطَوِّلُ فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى مَا لَا يُطَوِّلُ فِي الرَّكْعَةِ الثَّانِيَةِ وَهَكَذَا فِي الْعَصْرِ وَهَكَذَا فِي الصُّبْحِ *رواه البخاري 776
 
وهذا الحديث بيان واضح لا شبهة فيه أن قراءة النبي صلى الله عليه وسلم  فى الظهروالعصر والصبح جهرية لا سرية  مثل قراءة الناس اليوم فى الحرم أو غيره فى صلاة الظهر أو العصر  ومن كانت قراءته بالسر فى هذه الصلوات المكتوبة فقد خالف السنة المطهرة ووافق أهواء الناس اليوم ،وصارو مبتدعين بذالك على الرغم من ادعائه أفضل اهل السنة
التفت إلى هذ ا الحديث أيضا :
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ بِالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ وَشِبْهِهِمَا
رواه الترميذي وقال حسن صحيح 307
  قلت : قراءة الرسول صلى الله عليه وسلم فى الظهر العصر   جهرية لا سرية
عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ كُنَّا نُصَلِّي خَلْفَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه  عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الظُّهْرَ فَنَسْمَعُ مِنْهُ الْآيَةَ بَعْدَ الْآيَاتِ مِنْ سُورَةِ لُقْمَانَ وَالذَّارِيَاتِ *
ضعيف ابن ماجه 830 كما قال الألباني
قلت أنا محروس على الإندونيسي لا أعرف من العلماء من يضعف هذا الحديث إلا الألباني
جامع الأصول (5/ 342)
(1)               2 / 163 في الافتتاح، باب القراءة في الظهر، وهو حديث حسن.

قلت : المحقق لجامع الأصول هو عبد القادر الأرنؤوط - التتمة تحقيق بشير عيون
الناشر : مكتبة الحلواني - مطبعة الملاح - مكتبة دار البيان
الطبعة : الأولى

خلاصة الأحكام (1/ 385)
(2)               رَوَاهُ النَّسَائِيّ، وَابْن مَاجَه بِإِسْنَاد حسن.
حققه وخرج أحاديثه: حسين إسماعيل الجمل
الناشر : مؤسسة الرسالة - لبنان - بيروت
الطبعة : الاولى ، 1418هـ - 1997م
عدد الأجزاء : 2

وَرُوِي عَنْ عُمَرَ أَنَّهُ كَتَبَ إِلَى أَبِي مُوسَى أَنِ اقْرَأْ فِي الظُّهْرِ بِأَوْسَاطِ الْمُفَصَّلِ وَرَأَى بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ أَنَّ الْقِرَاءَةَ فِي صَلَاةِ الْعَصْرِ كَنَحْوِ الْقِرَاءَةِ فِي صَلَاةِ الْمَغْرِبِ يَقْرَأُ بِقِصَارِ الْمُفَصَّلِ
ترميذي سنن الترمذي (2/ 16)
صلاة الظهر والعصر جهرية لا سرية ولم يكن هناك دليل القراءة السرية فيهما
قالوا دليل القراءة السرية فى الظهر والعصر الحديث التالي :

عَنْ أَبِي مَعْمَرٍ قَالَ قُلْنَا لِخَبَّابٍ أَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه  عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ قَالَ نَعَمْ قُلْنَا بِمَ كُنْتُمْ تَعْرِفُونَ ذَاكَ قَالَ بِاضْطِرَابِ لِحْيَتِهِ * رواه البخاري 746
قال الشيخ أحمد بن عمرو بن عبد الخالق البزار

“.وهذا الحديث لا نعلم له طريقاً عن خباب إلا هذا الطريق ولا نعلم روى أبو معمر عن خباب إلا هذا الحديث
وفى المسند الجامع إيضاح كما يلي :
عشرتهم - ابن عيينة، وشعبة، ووكيع، والثوري، وأبو معاوية، وابن نمير، وعبد الواحد، وحفص، وجرير، وأبو أسامة - عن الأعمش، عن عمارة عن عمير، عن أبي معمر، فذكره.
قلت : الحديث مداره من الأعمش وحده لا غيره من صغار التابعين وهويته كما يلي :
  ــ  سليمان بن مهران الأسدى الكاهلى مولاهم ، أبو محمد الكوفى الأعمش ( و كاهل هو ابن أسد بن خزيمة )
 المولد  : 61 هـ
الطبقة : 5  : من صغار التابعين
الوفاة : 147 أو 148 هـ
روى له : خ م د ت س ق
مرتبته عند ابن حجر : ثقة حافظ عارف بالقراءات ، ورع ، لكنه يدلس
مرتبته عند الذهبـي : الحافظ ، أحد الأعلام
موسوعة رواة الحديث  2615
الأعمش هو وحده يروي حديث خباب لا غيره من صغار التابعين فى عهده وهم فى عهده حتى ماتوا لم يعرفوا هذا الحديث والحديث أيضا غريب فى عهده مشهور اليوم وتفرد الأعمش فى الرواية سمي الحديث منكرا وهو أيضا علة فى السند
ولهذا نقول إنه ينبغي لطالب العلم أن ينظر أن من قرائن الإعلال والرد للأحاديث، في تفردات الكوفيين والعراقيين على وجه العموم،
مجلة البحوث الإسلامية
قال الشيخ محمد حسان عبد الغفار
تعريف الحديث المنكر
تطلق النكارة عند المتقدمين على التفرد حتى ولو كان من الثقات، وأحمد كان يرى انفراد الثقة نكارة، وكان بعض المتقدمين يرى الانفراد من الضعيف نكارة.
http://audio.islamweb.net/audio/Fulltxt.php?audioid=179908
إن لم تصدقني أيها القارئ الكريم  بهذا الإيضاح عن تفرد الأعمش العراقي لا المدني فابحث فى مصادر متنوعة من المطبوعات او المخطوطات هل هناك شاهد أو متابع للأعمش فى هذه الرواية فلو وجدت الشاهد فذا جهد مشكورمأمول  وإلا فلا تضيع وقتك سدى أو جهدك عبثا و مهمات الدعوة إلى الخيرلتدمير وسائل الدعوة إلى الشر  كثيرة فاستخدم وقتك وجهدك بشكل جيد
 وحديث خباب " بِاضْطِرَابِ لِحْيَتِهِ" منكر وضعيف فى المتن والسند ويدل على ذالك أن خباب راوي الحديث يجهر فى صلاة الظهر والعصر
( 1 ) حدثنا أبو بكر قال : حدثنا جرير بن عبد الحميد عن منصور عن يحيى بن عباد قال : كان خباب بن الأرت يجهر بالقراءة في الظهر والعصر .

( 2 ) حدثنا وكيع عن كلاب بن عمرو عن عمه قال : تعلمت إذا زلزلت خلف خباب في العصر .

والدليل الثاني كما زعمزا فى الصلاة السرية
وروى البخاري (738) ، ومسلم (396) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : " فِي كُلِّ صَلاَةٍ يقْرَأُ ، فَمَا أَسْمَعَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَسْمَعْنَاكُمْ ، وَمَا أَخْفَى عَنَّا أَخْفَيْنَا عَنْكُمْ " .
المسند الجامع (16/ 796)
وفي رواية: " (كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَؤُمُّنَا فِي الصَّلاَةِ، فَيَجْهَرُ وَيُخَافِتُ، فَجَهَرْنَا فِيمَا جَهْرَ فِيهِ، وَخَافَتْنَا فِيمَا خَافَتَ فِيهِ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: لاَ صَلاَةَ إِلاَّ بِقِرَاءَةٍ.) "
سنن أبي داود ت الأرنؤوط (2/ 98)
وجاء قول أبي هريرة: في كل صلاة يقرأ، مرفوعاً في رواية حبيب بن الشهد عند مسلم، وتعقبه الدارقطني في "التتبع" ص 196 بأن الصواب وقفه
جامع الأصول (5/ 355)
قال ابن حجر في تعليقه على هذا الحديث في النكت الظراف على تحفة الأشراف: قلت: قال الدارقطني: المحفوظ عن أبي أسامة وقفه. تحفة الأشراف (10/14170) .
قلت : هذا الحديث يستدل به فى الصلاة السرية وهو ليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم بل من كلام أبي هريرة وحده لا غيره من الصحابة الكرام وهو غريب فى عهد هم لا فى عهدنا وليس بحجة"  قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ لاَ حُجَّةَ فِي أَحَدٍ دُوْنَ رَسُوْلِ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " المحلى 205 / 2
ثم يقال أية صلاة خافت فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ الظهر والعصر؟ فقد جاهر فيهما رسول الله صلى الله عليه وسلم  فى الحديث السابق  مثل قرائته بِالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ و بِاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى، وسمع الصحابة ذالك وقول أبي هريرة هذا قد خالف مخالفة تامة مع الأحاديث الصحيحة السابقة ومتناقضة مع الآية الكرية وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا  الإسراء 110
إن الله منع فى هذه الآية منعا باتا الصلاة السرية بقوله " ولا تخافت بها " ثم يصلي المؤمن الصلاة الظهر والعصر بقراءة سرية ، الصلاة السرية ممنوعة وكيف يقبلها الله


قال النووي رحمه الله :
" فَالسُّنَّةُ الْجَهْرُ فِي رَكْعَتِي الصُّبْحِ وَالْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ وَفِي صَلَاةِ الْجُمُعَةِ ، وَالْإِسْرَارُ فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ ، وَثَالِثَةِ المغرب ، والثالثة وَالرَّابِعَةِ مِنْ الْعِشَاءِ ، وَهَذَا كُلُّهُ بِإِجْمَاعِ الْمُسْلِمِينَ مَعَ الْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ الْمُتَظَاهِرَةِ عَلَى ذَلِكَ " انتهى من " المجموع شرح المهذب " (3/389) .
قلت :  أين دليل َالْإِسْرَار فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ ، وَثَالِثَةِ المغرب ، والثالثة وَالرَّابِعَةِ مِنْ الْعِشَاءِ
أما دليل الجهر فى الظهر والعصر فقد مضى فى الحديث السابق أما ثالثتا ورابعتا  الظهر والعصر  فمبينتان فى هذا الحديث عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّه  عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ فِي صَلَاةِ الظُّهْرِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ قَدْرَ ثَلَاثِينَ آيَةً وَفِي الْأُخْرَيَيْنِ قَدْرَ خَمْسَ عَشْرَةَ آيَةً أَوْ قَالَ نِصْفَ ذَلِكَ وَفِي الْعَصْرِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ قَدْرَ قِرَاءَةِ خَمْسَ عَشْرَةَ آيَةً وَفِي الْأُخْرَيَيْنِ قَدْرَ نِصْفِ ذَلِكَ  رواه مسلم 452

سأل سامي التميمي فى ملتقى أهل الحديث

ماالحديث الذي يدل على الجهر أو الإسرار بالصلاة؟

وجزاكم الله خير
قلت : ولم أجد أحدا من المشايخ يجيب هذا السؤال ثم أجابه أبو مسلم الفلسطيني
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو بكر بن إسحاق الفقيه أنبأ أبو مسلم ثنا حجاج بن منهال ثنا هشيم عن أبي بشر عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : : ( نزلت هذه الآية والنبي صلى الله عليه وسلم متوار بمكة ، فكان إذا صلى رفع صوته ، فإذا سمع ذلك المشركون سبوا القرآن ومن نزل به ومن جاء به ، فقال الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها أسمع أصحابك وابتغ بين ذلك سبيلاً أسمعهم القرآن حتى يأخذوا عنك . رواه البخاري في الصحيح عن حجاج بن منهال .
ورواه مسلم عن محمد بن الصباح و عمرو الناقد عن هشيم ، إلا أنه قال في الحديث فقال الله لنبيه صلى الله عليه وسلم ولا تجهر بصلاتك فيسمع المشركون قراءتك ولا تخافت بها عن أصحابك أسمعهم القرآن ، ولا تجهر ذلك الجهر وابتغ بين ذلك سبيلاً ، قال : يقول : بين الجهر والمخافتة .).
هذه بعض الاحاديث من السنن الكبرى للبيقهي في مسألة الجهر والسر . والله أعلم .
ثم رد أبو سامي بقوله : جزاك الله خير لكن لم أجد في هذين الحديثين استحباب الجهر بالفجر والمغرب والعشاء ، والاسرار بالظهر والعصر؟
وقال أبو سامي ليعلم اخوتي أني سألت هذا السؤال لسبب :
رأيت رجل يصلي العصر جهراً فقلت له فعلك غير صحيح فقال هات الدليل ؟ ولا أخفيكم أن الرجل لم يكن طبيعياً ..
قال شيخنا الفاضل بن باز
يجوز الجهر بالقراءة في الصلاة السرية مع الكراهة، والسنة أن يقرأ فيها سرا؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسر القراءة في الصلاة السرية، ويجهر بها في الجهرية ويستحب أن يجهر ببعض الآيات في الصلاة السرية بعض الأحيان؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم يفعل ذلك. متفق عليه من حديث أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه.
قلت : عفوا يا مشايخي الكرام مع إكرامي لشيخي بن باز  أين دليل صلاة الظهر والعصر بالقراءة السرية ؟ وقد جهر فيهما النبي صلى الله عليه وسلم  فى الحديث السابق ، والجهر فيهما موافق للآية 110 الإسراء
هذه مني والعفو منكم راجيا من حضراتكم التصحيح بالدليل الواضح




Artikel Terkait

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Pesan yang baik, jangan emosional.Bila ingin mengkeritisi, pakailah dalil yang sahih.Dan identitasnya jelas. Komentar emosional, tidak ditayangkan